الجدل يشتعل على مواقع التواصل حول جواز الترحم على شيرين أبو عاقلة
بعد مقتل الصحافية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، استعر الجدال على مواقع التواصل الاجتماعي حول إذا ما كان يجوز "الترحم" عليها أو لا.
نشرت في:
ويثار هذا الجدال بشكل متكرر وبمشاركة واسعة من رواد مواقع التوال الاجتماعي، خصوصا في العالم العربي، لدى موت شخصية مشهورة لا تتبع الديانة الإسلامية أو تثير مواقفها من الدين الانقسام. ويرى بعض هؤلاء أن الرحمة لا تجوز إلا على الأشخاص المسلمين فيما ينتقد البعض الآخر هذا الأمر ويصفه بالتطرف.
لكن اللافت هذه المرة، أن بعض الرواد اعتبروا أنه تجوز الرحمة على شيرين أبو عاقلة لأنها كانت تناصر القضية الفلسطينية، وهي قضية مهمة للمسلمين بحسب هؤلاء.
أما بعض الآراء فقد استنكرت عودة هذا الجدل "الذي لا ينتهي" لدى موت الشخصيات المؤثرة.
يذكر أن هذا الأمر تتكرر لدى وفاة الكاتبة النسوية المصرية نوال السعداوي والباحث المصري سيد القمني، المعروفان بمواقفهما الناقدة للتطرف الإسلامي.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك