بعد الحكم على أستاذ في إحدى الجامعات المغربية بالسجن سنتين بتهمة ابتزاز طالباته، ما تزال قضية "الجنس مقابل النقط" تتفاعل في المغرب مع اتهامات مماثلة لأستاذ آخر مارس الاستغلال والابتزاز بحق طالباته.
إعلان
القضية دفعت العشرات من الطالبات إلى الخروج عن صمتهن والإفصاح عن حالات تحرش ومحاولات ابتزاز تعرضن لها، وسلطت الضوء مجدداً على الانتهاكات التي تحصل داخل أسوار المدارس والجامعات.
للحديث حول الموضوع ينضم إلينا الأستاذ ادريس سدراوي من "الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان".
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك