خلال العقود الماضية ظل الإرث التاريخي والثقافي للمنطقة العربية المتمثل بالمواقع والقطع والمخطوطات الأثرية عرضة للإهمال والسرقة والفساد؛ وذلك بسبب عوامل كثيرة أبرزها الاستعمار والحروب والنزاعات وما تخللها من عدم استقرار أمني واقتصادي.
جزء كبير من آثار البلدان العربية تحتضنه متاحف دول أخرى اليوم، وجزء آخر تحول إلى مقتنيات خاصة أو ظل مختفياً حتى الآن. فما سبل استرداد الآثار المسروقة أو تلك التي خرجت من بلدانها الأصلية في مراحل الاستعمار والانتداب؟
للحديث حول الموضوع يستضيف طارق حمدان كلاً من:
د. مصطفى وزيري ـ الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار (مصر)
د. ليث مجيد حسين - رئيس هيئة الآثار والتراث (العراق)
ميشيل مقدسي- باحث في متحف اللوفر ومدير الآثار والتنقيب في سوريا سابقا (سوريا/ فرنسا)
أحمد السنوسي ـ خبير آثار وكاتب (مصر)
يمكنكم متابعة البرنامج على صفحة الفيسبوك
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك