ليبيا، بعد عشر سنوات الى أين؟
نشرت في:
عشر سنوات منذ ثورة 17 فبراير، وليبيا لا تزال رهينة التجاذبات السياسية الداخلية والإقليمية والدولية، وعدد من المكونات الأجنبية التي تملك اليد العليا في صناعة القرار الليبي. بعد عشر سنوات، السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا تطالب بتنفيذ التزامات كبيرة تسهل الوصول الى الإنتخابات المقررة نهاية العام الحالي، فكيف يمكن للحكومة الجديدة تحديد أولوياتها؟
هل يمكن توحيد الجيش الليبي أم إنها مهمة "مستحيلة" ؟
وهل ستسمح المكونات الأجنبية التي تملك اليد العليا في صناعة القرار الليبي بالتخلي عن هذه الدولة المقطعة الأوصال والتي تملك ثروات نفطية وغازية كبرى، وتتمتع بموقع جغرافي إستراتيجي؟
ليبيا، بعد عشر سنوات إلى أين؟ برنامج خاص قدمته وأعدته منى ذوايبية
بالتعاون مع:
- الدكتور محمد الأسمر البوزيدي، مدير مركز الأمة الليبي للدراسات الاستراتيجية
- عبد الحكيم فنوش، محلل سياسي ليبي
- وعبد الله الكبير، صحافي ومحلل سياسي
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك