مع صعوبة الأوضاع الاقتصادية والأمنية والضغوط الاجتماعية في العالم العربي، يلجأ الكثير من الشباب إلى التفكير بالهجرة عبر الدراسة الجامعية في بلدان أجنبية متقدمة.
ولأن تأشيرة الطالب تعد واحدة من أسهل الطرق للحصول على الإقامة، تزداد أعداد الطلبة الذين يقبلون على تلقي تعليمهم الجامعي في الدول الأجنبية؛ وأمام أعينهم هدف آخر يتمثل بالبقاء والعمل في الدول التي درسوا فيها كـ فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة وأمريكا التي قد يجد فيها الشباب مستقبلاً أفضل لهم.
ما تبعات ذلك على البلدان العربية، وما هي أبرز الأسباب التي تدفع الشباب إلى الهجرة أو محاولة البقاء في البلدان التي درسوا فيها؟
للحديث عن الموضوع يستضيف طارق حمدان كلاً من: د. عماد الدين حمروني ـ أستاذ في أكاديمية العلوم السياسية في باريس (تونس/ فرنسا) د. كاظم المقدادي ـ أستاذ إعلام متخرج من فرنسا (العراق)، غادة كامل الشيخ ـ صحفية (الأردن)، بشر الجلبي - طالب هندسة صوت (سوريا/ فرنسا).
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك