بعدما كان من المقرر إعادة استئناف النشاطات الفنية والأدبية في فرنسا، بدءاً من الـ 20 يناير/كانون الثاني الجاري، تم تمديد الإغلاق إلى أجل غير مسمى. وتحاول سلطات البلد امتصاص غضب الفنانين والتقنيين وحتى الجمهور، عبر تحذيراتها من مغبة انتشار الوباء داخل الفضاءات، مثل: دور السينما، الأوبرا، المتاحف وغيرها، وعبر تقديم حلول بديلة لإنقاذ القطاع من أزمة نخرت قلب العاصمة العالمية للثقافة.