متحف الصابون في صيدا في الجنوب اللبناني، قيمة فنية وحرفية نشتم من خلاله رائحة التراث اللبناني الأصيل.
إعلان
في جولتنا في شوارع صيدا، نشتم رائحة الصابون التي تقودنا الى المتحف الذي يحتوي على أجود أنواع الصابون. هنا صابون للعرائس، وهناك صابون الغار الذي يداوي جميع الأمراض الجلدية. ويصرخ أبو محمد: تعالوا وانظروا.
يقودنا الدليل السياحي داخل غرف مجهزة لصناعة الصابون بطريقة مميزة وحرفية عالية. أما الزوار فينبهرون بأنواع الصابون، ويتهافتون على شراء الصابون المجمِّل للبشرة.
{{ scope.counterText }}
{{ scope.counterText }}
{{ scope.legend }}
© {{ scope.credits }}الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك