لبنان: ألعاب وهدايا من القماش والورق للأطفال في فترة الأعياد
نشرت في:
في زمن الأعياد وكورونا، الأزمة الاقتصادية الخانقة تقيّد اللبنانيين الذين يلجأون للمبادرات الفردية ليضفوا جوا من الأمل في نفوس أطفالهم.
ألعاب صُمّمت من القماش والورق والصوف.
ماريال حوّلت منزلها الصغير الى متجر للألعاب. فاللعبة المصممة بطريقة مميزة تستهوي البعض كما تقول باتريسيا ولا ترق لآخرين، لأنها لا تلبي طموحات الأطفال الميسورين ماديا.
تختنق الكلمات في فم أم وهي تشتري هذا النوع من الألعاب بينما تقوم ابنتها ماريا مع رفيقتها ماريتا بالغناء للعبة "نامي يا صغيرة نامي".
ماري تصمم ألعابا مميزة وتحاول أن تزين شعرها بما تيسر من إمكانات.
ألعاب من القماش والورق تحل مكان الألعاب المستوردة وباهظة الثمن في بيروت..
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك