مؤشرات عديدة تدلّ على تراجع حرية الإعلام في تونس، بعد الإجراءات الاستثنائية التي اتّخذها الرئيس قيس سعيد في الخامس والعشرين من يوليو المنقضي.
إعلان
مؤشرات وثقتها تقارير منظمات محلية ودولية، تؤكد تنامي ظاهرة محاكمة الصحفيين ومنعهم من اداء مهامهم والتضييق عليهم في الحصول على المعلومة. نقابة الصحفيين التونسيين، دخلت منذ فترة في تحركات احتجاجية، للدفاع عن حرية الاعلام والتعبير، التي يعتبرها البعض المكسب الوحيد الذي حققته الثورة التونسية.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك