تعيدنا رواية "نازلة دار الأكابر" للروائية التونسيّة أميرة غنيم إلى الحياة في تونس الحاضرة في ثلاثينيات القرن الماضي، لتميط اللثام عن أسرار واحد من روّاد الإصلاح في تونس "الطاهر الحدّاد". تلتقط السرد من الأرشيف الوطني فتحاكي أوجه الصراع بين القوى المجدّدة والقوى المحافظة. ومن بنات أفكارها تنبع "زبيّدة" بنت أحبّها الحدّاد ولم يظفر بها.
إعلان
على مساحة أكثر من 400 صفحة يغتسل التاريخ بأمطار السرد ليحلّ ضيفا على "مساحة كافيه شو الحرّة" لهذا اليوم.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك