Robes de Soi، رواية الذاكرة والألم وفقدان الأحبة، صفحاتُ وطن مزقتّه حرب أهلية منتصف السبعينيات، دافعةً بأبنائه الى قتل بعضهم البعض.
لكن هذا الواقع على أرض لبنان رفضه الكثيرون، منهم مَن قرر الهجرة والغالبية استمرت في البقاء لتتّنقل من مرحلة عنف الى آخر.
هدى عواد كانت من الفئة الأولى، فبعد سنوات على قرارها ترك وطنها والعيش في فرنسا، أرادت أن تنعم بسكينة ٍ ما، فقررت فتح حقيبة ذكرياتها لتحكي،
وكان كلام واعتراف.
غادة الخليل تسترجع من خلال صفحات هذه الرواية الأولى الصادرة بالفرنسية، محطات صعبة وشائكة ومؤلمة من حياة الكاتبة هدى عواد.
فهل البوح ساعدها في إقفال دفاتر الماضي وصولاً الى سلام داخلي ؟
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك