مخاطر إنسانية يعيشها النازحون في مخيمات اللجوء في شمال سوريا، نتيجة النقص الحاد في وصولهم الى مصادر المياه النظيفة، ممّا أدى الى عواقب صحية خطيرة نتيجة الزيادة في انتشار عدوى الأمراض المنقولة، كالإسهال والتهاب الكبد والجرب، الأمر الذي دفع ب "أطباء بلا حدود" الى إرسال نداء استغاثة للمجتمع الدولي للمساعدة.
استغاثةٌ أطلقها نائب منسّق المشروع الصحي في المنظمة مسعود الباشا في حواره مع غادة الخليل، والتي تأتي أيضاً على خلفية قرار تقليص التمويل المادي لنشاطات المنظمة في سوريا، خصوصاً ما يتعلّق منها بخدمات النظافة الصحية.
النقصُ الحاد في المياه النظيفة، أدّى كذلك الى أن تبقى نسبة الإصابة بكوفيد -19 مرتفعة، ليكبر بذلك حجم المأساة الإنسانية.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك