أنس العيلة، شاعر فلسطيني وأكاديمي يعيش في باريس، تركّز عمله في السنوات الأخيرة على ترجمات فرنسية الى العربية، لشعراء من بداية القرن العشرين الى اليوم. عملٌ يتطلّب الكثير من الجهد، كونه يقدّم لمحة عن المختبر الأدبي للشاعر وما يميّز تجربته، "هدفي، إعطاء حالة بانورامية عن الشعر الفرنسي الموجود حالياً والذي وُجد من قرن" كما تحدّث صاحب "فارق بسيط" في اللقاء الذي جمعه مع غادة الخليل وباسم سلوم.
"القصيدة هي الحياة، والشعر فنٌ قامت عليه ثقافتنا الإنسانية"، بهذه الكلمات احتفى أنس العيلة باليوم العالمي للشعر، رغم أنه ليس بحاجة ليوم للحديث عن فعلٍ يمارسه باستمرار.
رداً على سؤال عن عدم إصداره ديواناً جديداً رغم مرور حوالي الست سنوات على"عناقات متأخرة"؟ يعيد مَنْ تمّ اختيار قصائد له في أنطولوجيا لشعراء فلسطينيين معاصرين صدرت في مارس 2022، السبب الى الترجمات الشهرية والى الدور الأكاديمي الذي يضطّلع به، "لكن الجديد سيأتي".
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك