أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الدول الأوروبية "بحاجة إلى ردّ سريع ومنسّق" في مواجهة التهديد الإرهابي، وذلك بعد قمة أوروبية مصغرّة عبر الفيديو مع قادة عديدين في الاتحاد الأوروبي إثر اعتداءات استهدفت فرنسا والنمسا.
ورأى الرئيس الفرنسي أن هذا الردّ يجب أن يشمل خصوصاً "تطوير قواعد البيانات المشتركة وتبادل المعلومات وتعزيز السياسيات العقابية" فضلاً عن "تنفيذ مجموعة التدابير" التي سبق أن اتخذتها أوروبا "في شكل كامل وصارم".
تأتي هذه القمة بعد أسبوع من اعتداء إرهابي شهدته فيينا وبعد الاعتداء الدامي الذي استهدف كنسية نوتردام في مدينة نيس في جنوب شرق فرنسا وثم بعد العمل الإرهابي المروع المتمثل في قطع رأس المدرّس الفرنسي صامويل باتي في فرنسا في تشرين الأول/أكتوبر المنصرم.
- ما هي أهداف القمة الأوروبية؟ - ما هي الخطوات الأساسية التي يحتاج الأوروبيون لتفعيلها تروم دحرَ الإرهاب؟
- هل يمكن الربط بين الهجرة غير الشرعية والإرهاب كما يروج لذلك اليمين المتطرف؟
ـ ما الذي رشح عن أنشاء أكاديمية إسلامية أوروبية للإعداد وتخريج الأئمة؟
للإجابة على هذه الأسئلة وغيرها في حلقة اليوم ضمن برنامج نافذة على العالم،
تستضيف الإعلامية سميرة والنبي:
- الأستاذ ناصر زهير مستشار في العلاقات الدولية والاقتصاد السياسي في جنيف
- والدكتور خطار أبو دياب المحلل السياسي لدى مونت كارلو الدولية هنا في باريس.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك