في زيارة وصفت بأنها أفضل تعبير عن انفصال إدارة الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب عن السياسة الأمريكية السابقة تجاه منطقة الشرق الأوسط، أضحى وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو أول مسؤول أمريكي يزور مستوطنة إسرائيلية، مرورا باعترافه بسيادة تل أبيب على الجولان السورية، وصولا إلى اعتباره لصادرات الضفة الغربية "صناعة إسرائيلية".
فإلى أي مدى تتقاطع هذه الخطوات الجريئة مع سياسة الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة جو بايدن في المنطقة؟
هذا ما نحاول مناقشته مع ضيفينا:
غسان الخطيب، المحاضر في الدراسات العربية والدولية في جامعة بيرزيت الفلسطينية
والأستاذ خطار أبو دياب، المستشار السياسي لإذاعتنا في باريس.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك