إن حقيبة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال جولته الخليجية على الإمارات والسعودية وقطر مليئة بالملفات التي تزاوج بين الاقتصاد والسياسة، وقد وصفت الخارجية الروسية الهدف من هذه الجولة بالضبط المفصل للملفات الرئيسة المطروحة على الأجندة العالمية والإقليمية.
والسؤال هل تعتبر هذه الجولة استثمارا من قبل روسيا في الضبابية التي تشوب علاقات بعض الدول الخليجية وواشنطن على خلفية حرب اليمن وملف حقوق الإنسان؟ وهل الدول الخليجية جادة في تنويع توجهاتها وبخاصة على الصعيد الاقتصادي ومصادر التسلح؟
ضيفا البرنامج:
محمد مدحجي، الخبير في الشؤون الإيرانية والمحلل السياسي لدى مونت كارلو الدولية الدكتور خطار أبو دياب.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك