فتحت زيارة وزيرة خارجية السودان، مريم الصادق المهدي، إلى موسكو، الباب أمام تساؤلات عدة بشأن ما يمكن أن يقدمه الروس للسلطة الانتقالية السودانية في ظل حضور قوي للولايات المتحدة في المنطقة وتقارب سوداني غربي ظهر جلياً خلال مؤتمر باريس.
فهل يمكن لموسكو أن تضيف شيئاً إلى ملف سد النهضة الإثيوبي بعد الانحياز الذي أظهرته تجاه اثيوبيا أمام مجلس الأمن الدولي؟ وما مصير القاعدة العسكرية التي يسعى الروس لإنشائها في السودان من أجل ضمان نفوذهم في منطقة البحر الأحمر؟ وكيف يمكن أن تكون ردة الفعل الأمريكي تجاه ذلك؟
تساؤلات نناقشها مع ضيفينا:
اللواء الدكتور اسماعيل المجذوب، خبير إدارة الازمات والتفاوض في مركز الدراسات الدولية في الخرطوم، ودكتور عمرو الديب الأستاذ الجامعي ورئيس مركز خبراء رياليست الروسي.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك