فرنسا-الجزائر: بين الذاكرة الجمعية والتوترات السياسية
نشرت في:
سمعي 12:55
تسبب خطاب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون خلال الذكرى الستين لأحداث 17 اكتوبر/تشرين الاول 1961، في اثارة حفيظة بعض الجزائريين بسبب عدم تضمن الكلمات لوعود بتحقيق العدالة، وفق ما عبر عنه بعض الجزائريين. فما اسباب استمرار التوتر في هذا الملف؟ وكيف يمكن طي هذه الصفحة وتحقيق القطيعة مع الخلافات حول الاحداث التاريخية؟ نناقش هذا الملف مع ضيفينا: باديس خنيس، المحلل السياسي الجزائري المختص في العلاقات الدولية، والدكتور بيير لوي ريمون الاستاذ الجامعي الفرنسي