تشهد تونس منذ 25 يوليو/ تموز الماضي أزمة سياسية، حيث بدأ الرئيس قيس سعيد باتخاذ إجراءات استثنائية منها: تجميد اختصاصات البرلمان ورفع الحصانة عن النواب، وبالرغم من تعيين حكومة جديدة إلا ان الأمور مازالت تراوح مكانها وخرجت مبادرات مثل "مواطنون ضد الانقلاب" و"التحالف المدني الوطني" للتنديد بالانقلاب وتنادي بعودة البرلمان.
إعلان
هل ما يحدث هو انقسام بين معارضي الرئيس قيس سعيد أم تصدع في معسكر مؤيديه؟
للنقاش:
الدكتور أحمد البرقاوي، أستاذ ومحلل سياسي
والدكتور خطار أبو دياب، مستشار سياسي لدى مونت كارلو الدولية
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك