ليس غريبا ما نشهده حاليا من تجاذبات سياسية حول انتخابات الرئاسات الثلاث العراقية البرلمان والحكومة والرئاسة الأولى، فلطالما كان انتخابها محط خلافات وتدخلات خارجية، وهو ما يحدث حاليا، فالمحكمة الاتحادية أوقفت عمل رئاسة البرلمان العراقية بسبب طعون حول مخالفات دستورية شابت عملية انتخاب محمد الحلبوسي رئيسا له، ناهيك عن مرشحين كرديين للرئاسة العراقية هما برهم صالح وهوشيار زيباري.
هذا دون الحديث عن مأزق الكتلة البرلمانية الأكبر التي سيقع عليها اختيار رئيس الحكومة القادم بين الصدريين والإطار التنسيقي ورغبة رئيس الحكومة المنتهية ولايته مصطفى الكاظمي التجديد له.. هو شد الرحال مجددا الى النجف معقل المرجع الشيعي الأعلى والزعيم الصدري لعل وعسى ...
للحديث معنا من بغداد د. احسان الشمري، رئيس مركز التفكير السياسي في العراق و من لندن د. غسان العطية الأكاديمي والديبلوماسي العراقي السابق .
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك