دعا عميد مسجد باريس الكبير، شمس الدين حفيظ، إلى التصويت لصالح الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون، في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية بدافع قطع الطريق أمام منافسته مارين لوبن وبحجة تفادي ما وصفها ب «كارثة سياسية وشيكة" في إشارة إلى خطاب زعيمة التجمع الوطني. كما أعلن عميد المسجد عن تنظيم مائدة إفطار اليوم لدعم إيمانويل ماكرون. فيما اعتبر مختصون في الشأن الفرنسي أن الدعوتين تحيزٌ فاضحٌ ومخالفةٌ لمبدأ فصل الدين عن السياسة.
كيف ستؤثر هاتان الدعوتان على حظوظ المرشحيْن لاسيما في صفوف المسلمين الفرنسيين؟
نناقش هذا الملف مع ضيفينا. شفيق السباعي، عضو حزب التجمع الوطني، ومحمد كومات، رئيس ومؤسس مركز الفكر الفرنسي Big Decision
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك