التأثير السلبي للشاشات على المهارات اللغوية لدى الأطفال وأين هو العالم العربي من أبحاث الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي الأوجه الإيجابية لهذه لتكنولوجيا واين هو العالم العربي منها

بدأت  نايلة الصليبي في ملف سابق من" ديجيتال"  لقاءً مع محمد لاوند، خبير أمن المعلومات والأمن السيبراني ومؤسس Patrners and Beyond للأمن السيبراني حول تقنية الذكاء الاصطناعي وتعريفها بالنسبة لعلوم الكمبيوتر، كما كشف لنا عن project Jedi  التي تضع فيه كل من "أمازون" و"مايكروسوفت" مهاراتهـما وتقـنيتيهما ا لتطوير أسلحة الذكاء الاصطناعي لدى الجيش الأمريكي.

كما تطرق أيضا إلى بعض التطبيقات السلبية، كالأسلحة الذاتية التشغيل التي تقرر بمفردها قرار الاشتباك بدل الإنسان والتي من الممكن أن تهدد مستقبل البشرية. وما هي الأطر الأخلاقية والقانونية لتقنية الذكاء الاصطناعي المتوفرة والمطبقة اليوم في العالم ضمن قوانين الأمم المتحدة.

تختم نايلة الصليبي  اللقاء مع محمد لاوند حول تقنيات الذكاء الاصطناعي ما هي  الأوجه الإيجابية لهذه التكنولوجيا  بعيدا عن نزعة الإنسان إلى الحرب والتدمير،  وأين هو العالم العربي من أبحاث الذكاء الاصطناعي؟ 

 تنمية المهارات اللغوية لدى الأطفال من خلال تحويل الأجهزة الإلكترونية إلى أدوات تعلّم إيجابي

هل تعرفون ان عدم التواصل مع أطفالكم وقضاء معظم أوقاتكم أمامالشاشات له تأثير سلبي على قدرات أطفالكم على التعلم والتحليل والتفكير وصعوبة تعلّم القراءة لديهم.
في فقرة "ثقافة الإنترنت" Netiquette   تتطرق المهندسة هناء الرملي، الخبيرة الاستشارية في مجال ثقافة استخدام الإنترنت المجتمعي، إلى تأثير الشاشات السلبي على المهارات اللغوية لدى الأطفال وتقترح بعض النصائح لكيفية تنمية هذه المهارات من خلال تحويل الأجهزة الإلكترونية إلى أدوات تعلّم تساهم في تعزيز المهارات اللغوية لدى الأطفال.

مشاريع ريادية لمنصات رقمية في العالم العربي

بدأت نايلة الصليبي  في مجلة ديجيتال  وأيضا في برنامج "إي ميل" مونت كارلو الدولية تسليطَ الضوء على بعض المشاريع الرقمية الناشئة التي يشهد ولادتها العالم العربي.وهي فورة غير مسبوقة لهذه المشاريع الريادية، التي تخوض معظمها تجربة إعلامية مختلفة وتحمل في طياتها همّ الدفاع عن حرية التعبير والشفافية، وهم الدفاع عن حقوق وحرية المواطن والمساواة الجندرية.
مشاريع تدعمها الوكالة الفرنسية للتنمية الإعلامية CFI وهي من ضمن مجموعة France Médias Monde التي تنتمي لها مونت كارلو الدولية، ضمن مبادرة D-Jil   بالشراكة مع مؤسسه سمير قصير من لبنان والمنظمة غير الربحية IREX   و"منتدى بدائل المغرب" FMAS بالإضافة إلى "قاده الغد" من الأردن بالاشتراك مع الاتحاد الأوروبي في تمويل هذه المبادرة التي تهدف دعم المشاريع الناشئة لتطوير المحتوى الرقمي الذي يهم الشباب.

تسلط مجلة ديجيتال الضوء على مشروعين ناشئين:
من ليبيا: منصة "حبكة أرك" في بنغازي، المنبثقة عن منصة حبكة ارت،  مجلة قصص مصورة انطلقت من ليبيا سنة ٢٠١٥، التي رغم الأزمات اثبتت قدرة الفن والقصص على تكوين أفكار جديدة لتحفيز الإبداع وحرية التعبير. تحدث منير الورفلي أحد الشركاء المؤسسين، عن أهداف انشاء هذه المنصة ومحتواها .

من مصر: مشروع منصة "استاد ولاد البلد" التابع لمؤسسة "ولاد البلد للصحافة المحلية " تقترح محتوى رقمي للأحداث الرياضية في المحافظات والقرى  والأقاليم و "كل ما هو مهمش في الرياضة المصرية" حسب، مدير مشروع استاد أولاد البلد محمد محسن ضيف ديجيتال .

ترقبوا لقاءات مقبلة في برنامجي "إي ميل" و "ديجيتال" مع رياديين شباب لمنصات رقمية في العالم العربي والتي تخوض تجربة إعلامية واجتماعية مختلفة.

"ديجيتال" مع نايلة الصليبي كل يوم سبت في الفترة الإخبارية الصباحية عند الساعة 5h33 صباحا وعند 1h30بعد الظهر وفي الفترة الإخبارية المسائية عند 5h39 بتوقيت باريس من مونت كارلو الدولية.

يمكنكم التواصل مع نايلة الصليبي عبر صفحة برنامج "ديجيتال مونت كارلو الدولية" على لينكد إن تويتر @salibi و @mcd_digital وعبر موقع مونت كارلو الدولية مع تحيات نايلة الصليبي