لبنان: عيد الموسيقى يعيد البهجة إلى القلوب في زمن الكورونا
نشرت في:
بدعوة من المركز الثقافي الفرنسي، اختلف عيد الموسيقى هذا العام، وعمّت الاحتفالات شرفات المنازل وعلت الموسيقى على وقع التصفيق من الشرفات المجاورة.
بولا حوّلت شرفة منزلها الى مكان يضج بالحياة وكأنك في عرس. أما كارين فقد غنت حتى الثمالة لدرجة الإبداع.
وأنطوني الحاج موسى وعلى أنغامه الموسيقية دعا الجميع للمشاركة بطريقة تعبيرية مميزة.
المسؤولة الاعلامية في المركز الثقافي الفرنسي ماريال سلوم أشارت الى أن عيد الموسيقى يختلف هذا العام ، ولكنه بمثابة متنفّسٍ يدعو إلى الفرح والمحافظة على التراث، في جو يسوده الحزن والخوف.
في زمن كورونا جاء عيد الموسيقى ليخرج لبنان المحجور الى الأمل المنشود بغد أفضل.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك