تنظم السلطات الجزائرية في بداية شهر نوفمبر- تشرين الثاني 2020 استفتاء شعبيا على مسودة تعديل الدستور، وسط تأييد من أحزاب السلطة ورفض من أحزاب المعارضة ومقاطعة من ناشطي الحراك والمطالبين بتغيير النظام .
الأستاذة المحامية مالية بوزيد في حديث لمونت كارلو الدولية قالت "إن الجزائريين يرغبون في العيش الكريم ولا يهمهم تعديل الدستور، لأن الدستور المعدل لا يختلف كثيرا عن الدستور السابق الذي عدله الرئيس المستقيل بوتفليقة " وتضيف الحقوقية الجزائرية " أن الحريات في الجزائر باتت مهددة بشكل واضح ، وهدف السلطة هو إلهاء الجزائريين وصرف نظرهم بالنقاشات عن المطالب الأساسية المتمثلة في التغيير الحقيقي ودولة القانون"
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك