يسود تخوف في لبنان مما يمكن أن يسفر عنه شبح الدولار في السوق المحلية اللبنانية.وتقول بعض الشركات إنها تضطر للجوء لمكاتب الصرافة لتوفير احتياجاتها من العملة الصعبة، وإنها تدفع سعرا أعلى من السعر الرسمي.
وفي خطوة من شأنها طمأنة المواطنين والشركات أعلن مصرف لبنان المركزي أن البنوك اللبنانية تلبي طلب العملاء على الدولار الأميركي، مع إمكانية السحب من أجهزة الصرف الآلي في معظم البنوك. واعتبر أن ما تتناقله وسائل التواصل الاجتماعي وأحيانا الإعلام حول شح الدولار والتخوف من شبح أزمة جديدة مضخم وله أهدافه.
ليطرح أكثر من سؤال:
- ما هي أسباب هذا التخوف ؟
- ما هي تداعيات هذه الأزمة اجتماعيا ؟
- هل شح الدولار مرده العقوبات الأمريكية ضد حزب الله اللبناني؟ وكذا تهريب هذه العملة، كما يقال، لفائدة النظام السوري؟
للإجابة على هذه الأسئلة وغيرها في حلقة اليوم من برنامج نافذة على العالم،
تستضيف الإعلامية سميرة والنبي
-الدكتور شبل السبع أستاذ القانون والخبير الاقتصادي اللبناني
-والدكتور خطار أبو دياب المحلل السياسي لدى مونت كارلو الدولية في باريس.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك