وجهت الادارة الأميركية الدعوة لمصر وإثيوبيا والسودان في السادس من نوفمبر في وجود ممثلي الإدارة الأميركية للتباحث حول كسر جمود المفاوضات الجارية حول سد النهضة بعد اعلان مصر أخيراً وصول المفاوضات إلى طريق مسدود، وطلبها اللجوء الى الوساطة من قبل طرف دولي رابع والهدف بحسب وزير الخارجية المصري سامح شكري تقريب وجهات النظر بين القاهرة وأديس أبابا بما يمكن من طرح اتفاق منصف وعادل يحقق مصالح الدول الثلاث بقدر متساو على حسب تعبيره.
لماذا تدخل واشنطن على خط أزمة سد النهضة؟ ما الذي يمكن ان تقدمه بخصوص هذا الملف؟ ماذا عن الموقف الاثيوبي؟ وما خيارات القاهرة فيما يتعلق بهذا الملف ؟
الضيوف: الدكتورة أماني الطويل مديرة البرنامج الافريقي بمركز الاهرام للدراسات بالقاهرة.
الدكتور خطار أبو دياب مستشار مونت كارلو الدولية للشؤون السياسية.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك