يطرح ملف المصالحة بين قطر والدول الأربع التي اختارت مقاطعة الدوحة في العام 2017 ، تساؤلات عدة خاصة بعد التقارب الملحوظ بين الرياض والدوحة خلال القمة الخليجية الأخيرة.
لكن هذا التقارب مشوب بالعديد من المعوقات، ابرزها العلاقة التي تربط الدوحة بطهران وانقرة ، تلك العلاقة التي توطدت خلال الازمة ، واليوم هناك قاعدة تركية في قطر ، وتنسيق عالي المستوى مع ايران.
فماهي التحديات التي يطرحها ذلك على مصير المصالحة ، خاصة وان وزير الخارجية القطري استبعد في حديثه الأخير مع قناة سي ان ان الامريكية أن تقدم بلاده على التضحية بعلاقاتها مع هذين البلدين في سبيل التقارب مع الرياض.
في نافذة على العالم نسلط الضوء على تصريحات وزير الخارجية القطري وسياقها في ضوء مصالحة خليجية مفترضة
نستضيف المحلل السياسي القطري عبد العزيز ال إسحاق
والمستشار السياسي لدى اذاعتنا دكتور خطار أبو دياب
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك