على عكس انتخابات يوليو 2012 للمؤتمر الوطني العام، لم يبد الناخبون الليبيون الخميس حماساً يذكر لانتخاب لجنة الستين لصياغة الدستور، إذ شارك فيه أقل من ثلث المسجّلين، وهم مليون ومائة ألف شخص من أصل ثلاثة ملايين وأربعمائة ألف شخص يحق لهم التصويت.
إعلان
نسبة الإقبال على الانتخابات تعني أن واحداً فقط من كل عشرة ناخبين شارك في هذا الاستحقاق المهم، سواء لرسم مستقبل البلد أو للخروج من مرحلة الثورة إلى مرحلة الدولة.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك