قد تكون الصدفة وحدها وضعت زيارة الرئيس التركي إلى قطر الأحد الماضي، أي بعد يوم من إعلان جماعة الإخوان المسلمين أن الدوحة طلبت من 7 من مسؤوليها مغادرتها، لكن هذه الخطوة أخرجت بالقول أنهم يرحلون رفعاً للحرج عن قطر. وفيما تضاربت الأنباء عن الوجهة التي سيقصدونها، أهي السودان أم ماليزيا أم بريطانيا، إذا برجب طيب أردوغان يبدي استعداداً لاستقبالهم في تركيا إذا لم يكن هناك أسباب تمنع ذلك.