لم يأت باراك أوباما بمفرده إلى الرياض للتعزية بوفاة الملك عبد الله بن عبد العزيز بل اصطحب وفداً من سياسيين حاليين وسابقين من محازبيه الديمقراطيين وخصومه الجمهوريين. وكان الهدف إظهار الحرص على استمرار الشراكة وتعزيزها مع السعودية وكذلك إظهار الدعم للعهد الجديد مع الملك سلمان بن عبد العزيز. لكن هذا الهجوم البروتوكولي غير المألوف أشار أيضاً إلى استشعار واشنطن أن خيبة الأمل السعودية من الشريك الأمريكي تجاوزت حدها الأقصى.
شاهد الحلقات الأخرى
-
خبر وتحليل السعودية تجدد شرطها للولايات المتحدة: معالجة القضية الفلسطينية قبل تطبيع علاقاتها مع إسرائيل09/06/2023 02:37
-
08/06/2023 02:53
-
خبر وتحليل أميركا والسعودية: بلينكن في مهمة شبه مستحيلة لاعادة العلاقات الاستراتيجية الى مستواها السابق07/06/2023 02:45
-
خبر وتحليل السعودية - إيران: بداية تطبيق اتفاق تطبيع العلاقات وسط جدل أطلقته إيران حول تحالف بحري مع دول الخليج06/06/2023 02:43
-
خبر وتحليل حادث فردي خطير على الحدود بين مصر وإسرائيل لكنهما متفقتان على التعاون في التحقيق لمنع تكراره05/06/2023 02:33