في الأيام الثلاثة الأخيرة توافد إلى العاصمة السعودية ثلاثة من قادة دول الخليج، هم أمير الكويت وولي عهد أبو ظبي وأمير قطر، وعقدوا مشاورات مع العاهل السعودي الجديد الملك سلمان بن عبد العزيز. وذُكر أن التطورات في المنطقة خصوصاً في اليمن استعدت عقد هذه القمم.
إعلان
ترددت أيضاً معلومات تفيد بأن القمة السعودية ـ الإماراتية طرحت تساؤلات عن مصير المصالحة الخليجية ومدى وفاء قطر بالتزاماتها بالنسبة إلى مصر. وكانت هذه المصالحة تمت منتصف تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، وجرى تكريسها بعودة سفراء السعودية والإمارات والبحرين إلى الدوحة، ثم بعقد القمة الخليجية في العاصمة القطرية كما كان مقرراً.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك