هل تستعيد الدبلوماسية الفرنسية قوتها مع ماكرون؟

بعد نجاحه الداخلي في إقناع الفرنسيين بانتخابه رئيسا، إيمانويل ماكرون، بدأ رهان السياسة الخارجية حيث التقى بمعظم زعماء العالم في قمة حلف الأطلسي ومجموعة السبع، وبدا واضحا على الرئيس الفرنسي الارتياح والثقة مع المسؤولين الدوليين، وخاصة مع الرئيسين الأمريكي والروسي.
كيف يمكن تقييم الخطوات الدبلوماسية الأولى للرئيس ماكرون؟ وهل بإمكان الرئيس الفرنسي الجديد، أن يعيد الوهج للدبلوماسية الفرنسية والأوروبية؟
الموضوع نناقشه مع:
أحمد الخطاب، كاتب وإعلامي سوري
عبد المجيد بودن، محامي في القانون الدولي
محمد رجائي بركات، الخبير في الشؤون الأوروبية
وفي البرنامج حديث عن شهر رمضان الكريم في فرنسا، مع علي عابد مدير إذاعة السلام في ليون.
تعليقات