يستمر البعض في التعامل مع ثورة الاتصالات بعقلية اختفت منذ قرون، ويتمسكون بالأشكال دون أن يعبؤوا بالمضمون، والمشكلة الأساسية هي انتشار هذه العقلية في صفوف المسيطرين على الساحة الثقافية العربية.
يستمر البعض في التعامل مع ثورة الاتصالات بعقلية اختفت منذ قرون، ويتمسكون بالأشكال دون أن يعبؤوا بالمضمون، والمشكلة الأساسية هي انتشار هذه العقلية في صفوف المسيطرين على الساحة الثقافية العربية.