عدم إعداد خرائط دقيقة حتى الآن عن المناطق التي عبرتها سحب محملة بإشعاعات كارثة تشيرنوبيل النووية، وعدم أخذ مخاطر هذه الإشعاعات في الحسبان كما يجب على الصحة وعلى البيئة لا سيما في هذه المناطق، واستمرار السباق نحو استخدام المفاعلات النووية لإنتاج الطاقة، هي بعض الدروس التي لم يتم استيعابها حتى اليوم من قبل الأسرة الدولية من هذه الكارثة التي مضت ثلاثة عقود على حصولها.