"مكره أخاك لا بطل". تيمنا بهذا الشعار قرر الرئيس اللبناني ميشال سليمان إرجاء جلسة الحوار الوطني التي كانت ستنعقد بداية هذا الأسبوع إلى منتصف الشهر المقبل.
إعلان
هذه المرة رفضت قوى الرابع عشر من آذار المشاركة فكان قرار الأرجاء، فيما ألأسباب الحقيقية تكمن في انقسام الطبقة السياسية الحاد وعدم اتفاقها على أي من ألأسس التي تقوم عليها الدولة.
عن مأزق الحوار الوطني في لبنان في موازاة تداعيات الأزمة السورية، يحاور كمال طربيه في برنامج " نافذة على العالم" الكاتب السياسي اللبناني راجح خوري والمحلل السياسي لدى إذاعة مونت كارلو الدولية خطار أبو دياب
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك