فيما يقترب التحالف الدولي بقيادة واشنطن من استعادة الرقة بعد مساعدته القوات العراقية في السيطرة على الموصل، يعود المحور العراقي الروسي إلى الواجهة من جديد بعد قيام نائب الرئيس العراقي نوري المالكي بزيارة لافتة إلى موسكو وُضعت في إطارين: إما موفدا من طهران لجذب موسكو إلى محور بغداد طهران لمواجهة الدور الأميركي أو ناقلا رسالة تود روسيا أن تسمعها دول إقليمية كإيران والسعودية تحذر من مغبة دعم أي تأجيج طائفي في منطقة تعيش غليانا طائفيا تسعى فيها روسيا إلى تمكين مراكز قوتها في ما فشلت به الولايات المتحدة.
ضيوف الحلقة:
رائد جبر: مدير مكتب صحيفة الحياة في موسكو
خطار أبو دياب: المحلل السياسي لدى مونت كارلو الدولية.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك