بعد قرار السماح للسعوديات قيادة السيارة، اتجاه أو نية إلى استعادة الوسطية الدينية، وإلى تنمية استثمارات الترفيه وحتى إلى إصدار تأشيرات سياحة لاستقطاب الزوار.
إعلان
مجموعة من الإعلانات تؤشر على أن حراكا ما يجري في السعودية في هذه الآونة، وهي دينامية تأتي بإرادة من ولي العهد الشاب محمد بن سلمان، فهل تهب رياح التغيير على المملكة العربية السعودية؟ وماذا بعد؟
لمناقشة هذا الموضوع، نسعد باستضافة
من الرياض ينضم إلينا الكاتب غازي الحارثي، المدير الإقليمي للمركز الديمقراطي العربي في الخليج
ومعنا من باريس د. خطار أبو دياب أستاذ العلوم السياسية والمستشار السياسي لمونت كارلو الدولية
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك