على الرغم من تغيّر الأنظمة السياسية للبلاد، إلاّ أنّ الحمالين في سوق الشورجة العاصمة العراقية، ما زالوا على حالهم يعملون بمشقة لساعات طوال، مقابل أجر زهيد هذا إن توفّر، ومعظم هؤلاء من خريجي الكليات والمعاهد والطلبة.
على الرغم من تغيّر الأنظمة السياسية للبلاد، إلاّ أنّ الحمالين في سوق الشورجة العاصمة العراقية، ما زالوا على حالهم يعملون بمشقة لساعات طوال، مقابل أجر زهيد هذا إن توفّر، ومعظم هؤلاء من خريجي الكليات والمعاهد والطلبة.