في 22 فبراير الماضي بدأ الجزائريون مظاهرات شعبية واسعة وبطريقة سلمية للمطالبة برحيل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة. بعد نحو ثلاثة أشهر تمكن الحراك الجزائري من إجبار بوتفليقة على الاستقالة وتم إبعاد عدد من مقربيه.
إعلان
غير أن مطالب تغيير النظام والانتقال الديمقراطي الشامل التي يخرج من أجلها الملايين كل جمعة تبقى بعيدة المنال، بين بقاء بعض رموز النظام السابق لتسيير المرحلة الانتقالية وإصرار قادة الجيش على تنظيم الانتخابات في شهر/ يوليو المقبل.
فما هو مصير هذا الحراك الجزائري الذي لُقّب بثورة الابتسامة؟
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك