يتزايد الإقبال على رياضة اليوغا في الأراضي الفلسطينية، قاعات عدة في رام الله، ومتدربون من عمر 20 وحتى السبعين عاما، نساء ورجال، يبحثون عن وسيلة للاسترخاء والهدوء في ظل ضغط الحياة اليومي تحديدا في الأراضي الفلسطينية المكتظة بتفاصيل الاحتلال والهم السياسي والصعوبات اليومية.
إعلان
و قد وجد كثيرون في دروس اليوغا وسيلة للإحساس ببعض من الراحة والتوازن. ريبورتاج شروق أسعد من الأراضي الفلسطينية.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك