حصلت دار الأزياء العراقية ولأول مرة على تفويض ببيع تصاميمها وهي خطوة أولى لإحياء المنتج الوطني المحلي من الألبسة. وتعمل الدار حاليا على تعديل بعض التشريعات القانونية التي تتيح لها فتح باب التعاقد مع دور أزياء عربية وعالمية من أجل تسويق تصاميمها كماركة عراقية. ريبورتاج أمل صقر من بغداد