بدءا من النصف الثاني من القرن التاسع عشر، راح الاهتمام بالتداوي باللون يتزايد في محاولة لسبر أغوار هذا المنجم العلاجي للإنسان. ففي الآونة الأخيرة كثُرت المؤسسات ومراكز البحث والتدريب والعلاج المتخصّصة في الدول الغربية بالتداوي بالألوان الذي كان في العصور الغابرة معروفا لدى الحضارات القديمة لاسيّما في الهند والصين وفي بلاد الرافدين ومصر الفراعنة ويونان الإغريق.
إعلان
مميّزات العلاج بالألوان وماهيّته مع زهير خشيم الاختصاصي في الطبّ البديل والتنويم الإيحائي واستشاري العلاقات الأسرية.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك