مثلما لا تتورع ذكور الحيوانات عن مراقبة مفاتن إناثها، هكذا هم الرجال المتأهلين الذين نرى الواحد منهم يسير مع زوجته في الشارع أو جالس معها في السيارة ومع ذلك ما إن تمرّ أمامه امرأة حتى يمعن في "البصبصة" عليها بنظرات فاحصة غير آبه بمشاعر الزوجة التي تصاب بالمهانة.
إعلان
إن تصرّفات الزوج "البصباص" أو "ذو العين الزائغة" يثير غالبا حفيظة قرينته ويشعرها بأنها غير جديرة بحبّه ويخونها بمجرّد ما لم يعد يتمتّع بعفّة البصر. فهل كل زوج تزوغ عيناه هو خائن؟ وكيف يفسّر علم النفس نزعة البصبصة المرضية عند الرجال المتزوجين؟ الإجابة مع ريما حداد، المعالجة النفسية.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك