حرفة الخطاط، لطالما كانت حاضرة في المدن العربية، حتى البلدات الصغيرة كانت بأمس الحاجة إلى الخطاطين الذين كانوا يهتمون بكل ما يتعلق بالكتابة الإعلانية أو الفنية، من اللافتات التجارية، إلى الرسائل الرسمية، وتصميم المطبوعات، وأعمال الديكور وغيرها.
خلال العقود الثلاثة الأخيرة ظهرت الكثير من الأصوات التي تشير إلى تلاشي هذه الحرفة بسبب ظهور الكمبيوتر وبرامج التصميم التي ساهمت بشكل أساسي بتدهور حرفة الخطاط وزعزعة فن الخط العربي الذي يعتبر واحداً من أهم وأقدم الفنون العربية.
للحديث حول ذلك يستضيف طارق حمدان كلاً من:
- د. فلاح حسن، خطّاط وأستاذ مادة الإخراج الصحفي في كلية الاعلام بجامعة بغداد، وفنان تشكيلي من العراق.
- غازي خطاب، خطاط ومؤسس متحف آرمات من الاردن.
- الخطاط إيهاب ثابت من فلسطين.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك