نقابل في حياتنا العديد من الناس اللذين يؤجلون ما يجب القيام به الى الغد ويجدون ويخترعون الاعذار فهم يماطلون بكل شيء
إعلان
فكيف ندرب أنفسنا على عدم المماطلة واختراع الاعذار لتبرير ذلك؟ ما هي الأسباب التي تدعونا للمماطلة واختلاف الاعذار؟ ما هي الاثار النفسية والاجتماعية لهذه الظاهرة؟ هل المماطلة تعود لصفات شخصية ام هي مورثة؟ كيف نبتعد عن المماطلة؟
مع ضيوفنا:
الأستاذة اليسار فندي، إعلامية واختصاصية اجتماعية ونفسية
الأستاذ روني أبو ظاهر، متخصص بالعلاج النفسي العائلي والنظامي
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك