تعرضّت ألين كاماكيان، كالمئات من أبناء وطنها -لبنان- لكارثة مخلفّات انفجار مرفأ بيروت، ليتحطّم الحلم كما تحطّم مطعمها Mayrig الكائن في منطقة الجميزة القريبة جداً من مكان الانفجار.
إعلان
لم تقتصر الأضرار على الماديات، إنما كانت إصابات بالغة لدى عدد من العاملين في هذا المطعم الذي أصرّت صاحبتُه على تحمّل مسؤولية علاجهم، ومن ثم على إعادة بناء مطعمها، لا بل ومساهمتها في توزيع وجبات مجانية الى المتضررين والمحتاجين.
بعد شهريْن من كفاح ومعاناة وصمود، ماذا تروي ألين كاماكيان ؟
نستمع إلى حكايتها في هذا اللقاء مع غادة الخليل.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك