الشاعرة والمخرجة والمسرحية والأكاديمية المصرية صفاء فتحي تتحدث لـ «ثقافات» عن ديوانها الأخير الصادر حديثا عن دار شرقيات «ثورة وحائط نعبره» وهو ديوان تهديه لأخيها الذي فقدته قبيل الثورة ويتضمن قصائد من بينها: «مينا ومحمد» و« دم وماء » و« قناص العيون » و«إثبت» فضلا عن قسم بعنوان لقطات يصور مقاطع مرئية عن تجربة الميدان .
إعلان
القصائد تتناول عموما المحنة العامة في مصر خلال الثورة مضافة إلى المحنة الشخصية ممثلة بوفاة الأخ نتيجة فشل كلوي وعدم توفر الرعاية الطبية اللازمة له... لكن وبما أن للحديث شجون فالحديث يمر من كل ذلك إلى مفاهيم الأمل والألم والوجود وطاقات الشعر السرية وصولا إلى التحضير لإحياء الذكرى العاشرة لرحيل الفيلسوف الفرنسي جاك ديريدا الذي كان أستاذا لصفاء.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك