المعاكسة تعبير ارتبط بنمط الحياة، إذا صحّ القول، في الوطن العربي إلى درجة يمكن اعتبارها موضة في المجتمع لدى بعض الشباب.
إعلان
عبارات كثيرة تتردّد على شفاه بعض الشباب الذين يقومون بمعاكسة الفتيات في أيّ مكان. وغالباً ما تصبح هذه العبارات متعارف عليها بين الأشخاص ومرتبطة أحياناً بالبيئة التي ننتمي إليها. وكم من مرّة يحاول الشاب معاكسة الفتاة بهدف التقرّب منها أو حتى لمجرّد إبداء تعليق ما.
وتبقى المعاكسة إلى حدّ ما مقبولة وحتى محبّبة طالما لم تصل إلى حدود المبالغة، بحيث لا ننسى أنه قد يتمّ التعارف بين شاب وفتاة من خلال هذا الموقف.
كيف يقوم الشاب العربي بمعاكسة الفتاة ؟ لماذا يتمّ اعتماد هذا الأسلوب ؟ وما هو التأثير السلبي والإيجابي لدى الطرفين الشاب والفتاة ؟
"حياة وناس" يطرح موضوع المعاكسة في الوطن العربي مع:
ـ ألاء جبوري، إعلاميّة وناشطة في الدفاع عن حقوق المرأة والطفل من العراق.
ـ حسين فودة، نائب رئيس مدير تحرير مجلّة الإذاعة والتلفزيون المصريّة.
ـ الدكتور يحيى الأحمدي، أستاذ علم النفس السلوكي من مصر.
وكان هناك شهادات لفتيات تحدّثن عن هذا الموضوع.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك