أن نكون في بلدنا هذا أجمل ما يمكن أن يشعر به كل إنسان ولكن الاغتراب بات واقعاً يعيشه أكثر من شخص وأكثر من عائلة.
إعلان
شهر رمضان هو شهر الصلاة والصوم ولكنّه أيضاً يرمز إلى اجتماع العائلة وهناك حتى أوقات خاصة للسهر والأصدقاء وغيرها. وإن كانت ممارسة الشعائر الدينيّة لا تتبدّل، إلاّ أنّ نمط قضاء هذه الفترة قد يختلف بين بلد وآخر، وكذلك أيضاً أثناء تواجد الأشخاص في الغربة، خصوصاً في البلاد الأجنبيّة، بحيث قد يفتقد البعض منهم إلى رموز معيّنة خاصة بشهر رمضان لا سيّما العائليّة منها.
كيف يمضي المغتربون شهر رمضان؟ ما الذي يفتقد إليه المغترب خلال هذا الشهر؟ وأين يجد الاختلاف بين بلده والبلد المتواجد فيه خلال هذه الفترة؟
"حياة وناس" تناول موضوع "كيف يمضي المغتربون رمضان"، مع: <
ـ محمّد عبد الحكم دياب، كاتب وصحافي ومن كتّاب "القدس العربي" في لندن.
ـ غالب بن الشيخ، رئيس المنتدى العالمي للأديان من أجل السلام ومقدّم الحصّة
التلفزيونيّة الخاصة بالإسلام التي تُبثّ على القناة العموميّة الثانيةFrance2
في فرنسا.
ـ لؤي المدهون، مدير موقع قنطرة للحوار مع العالم الإسلامي من ألمانيا.
وكان هناك شهادات لأشخاص من بلدان مختلفة تحدّثوا عن كيفيّة تمضية شهر رمضان. في بلاد الاغتراب.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك