إذا كان بعض الأشخاص يتناولون الطعام لكي يعيشوا أو يعيشون لتناول الطعام، فهذا يبرز أهميّة الطعام الذي يبقى للكثيرين لذّة وفنّ. وللشيف أسامة السيّد نظرة مميّزة في فنّ الطبخ وتحضير الأطباق خلال شهر رمضان.
تحضير الطعام يحتاج إلى نَفَس ورغبة وحتى إلى الذوق فتتحوّل المواد إلى أطباق وأطباق. وقد أصبح هذا الفنّ مرتبطاً بالدراسة أيضاً والإعلام بحيث هناك العديد من الأشخاص الذين يعملون في هذا المجال وباتوا مرجعاً للعديد من السيّدات وحتى للرِّجال، ويقدّمون لهم وصفات متعدّدة بطريقة خاصة. وإذا كان التحضير اليومي عمليّة ميكانيكيّة، فإنّ للمناسبات والأعياد اهتمام أيضاً بحيث تكثر الأصناف من مأكولات وحلويات هذا فضلاً عن تنسيق أنواع المأكولات بعضها مع بعض وحتى تحضير مختلف الأطباق المحلّية والأجنبيّة التي نحبّها. وفي زمن رمضان المبارك، تنشغل النساء في وقت من الأوقات بتحضير الطعام وقد يغيب عنها مقادير بعض الوصفات التي تجد الجواب عليها لدى الشيف.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
اشترك